دراسة عبد المنعم طه علي ، و إحسان الرباعي
بعنوان (البيئة المدرسية وأثرها في تنمية الثقافة الفنية والجمالية)

تهدف الدراسة إلى بيان دور المدرسة كعامل هام ومؤثر في تكوين ثقافة الطالب التذوقية ، بالإضافة إلى توظيف الأسس العملية والنظرية والعملية لأعداد البيئية المعمارية المدرسية كأساس في تعزيز المعرفة الفنية والتذوق الحسي كعامل يساهم في القضاء على الأمية البصرية ، وأخيرا تنمية القدرات الابتكارية من خلال منهجية التربية الفنية ومدى فعاليتها وتأثيرها على المدارك الحسية ودورها في تطوير قدراته على الإبداع . ثم استعرض الباحثان في الجانب النظري ثقافة الطالب التذوقية وعلاقتها بثقافة البيئة المدرسية – أهمية البيئة المدرسية من الناحية الفنية والجمالية ، واستعرضا مجموعة من الصور للتكوين المعماري الجيد للمدرسة و أثره على تذوق التلاميذ .